تحقيقات وحوارات

في حوار مع (شبكة طه الاخبارية (مديرالشئون الصحية بمحلية كسلا من أهم همومنا توفير أليات نقل النفايات وتحسين أوضاع العاملين

إدارة الشئون الصحية بمحلية كسلا إحدي الآدارات التي يقع عليها عبئ كبير في جوانب نظافة وإصحاح البيئة بمدينة كسلا الي جانب رقابة الأغذية ومحاربة. الظواهر السالبة والتصدي للوبائيات قبل وقوعها والإجتهاد من أجل تغيير وجه المدينة المشرق رغم محدودية الإمكانيات والموارد.حيث أجرت (شبكة طه الإخبارية) حوارا مع مدير الشئون الصحية بمحلية كسلا الأستاذ محمد مصطفي وأوضح من خلاله الكثير من النقاط المهمة التي تتبادر في أذهان المواطنين في مجالات إصحاح البيئة وصحة الإنسان
الي مضابط الحوار
حاوره إدريس طه حامد.

مدير الشئون الصحية بمحلية كسلا من أكبر المعوقات نقص في عربات نقل النفايات:

محمد مصطفي من أولويات القضايا :تحسين أوضاع العاملين الذين يعملون في ظروف الشدة :

نتحدث عن طبيعة العمل بإدارة الشئون الصحية بمحلية كسلا :

بالنسبة لطبيعة العمل نحن عندنا خطط عبر وزارة الصحة بالولاية وخطط محلية كسلا ونحن كشئون صحية إرتباطنا بالوزارة وبالمحلية والعمل الروتيني يسير كما هو سابقا ونحن ننشد التغيير والتطور ولكن للأسف التطور بالمحلية بطيئ جدا والصحة خلاقة يجب ان تكون للأمام ونعاني من الروتين وكل الدول أصبحت تتطور بالتخطيط وهناك شح بالميزانية له تأثير كبير جدا في تنفيذ البرامج ونحن نركز للعمل الميداني.في رقابة الأطعمة والمياه والنفايات.والبلد تعاني من مكبات داخلية الي جانب نقص في عربات نقل النفايات ونعاني من النفايات الطبية ?

طيب ماذا عن حملة التطعيم لكورونا بمحلية كسلا:

هي حملة قومية.وكل بعد شهرين وتسير بنفس العمل وبفس الترتيب وبنفس الحملة الإعلامية ونسبة الإقبال علي تطعيم كورنا ماكبيرة بالرغم من ان كسلا أفضل حالا من المناطق الأخري وهناك أمراض اخري أهم ونسعي لتغطية أكثر من 52% في هذه الجولة وقمت بزيارة أكثر من أربع مواقع بالمحلية

أهم القضايا المؤرقة لإدارة الشئون الصحية بالمحلية:

أهم القضايا منها رقابة الأطعمة وقطعنا بها شوط كبيرا واللياقة الطبية وترخيص الأماكن بالأسواق وتجهيز الأسواق وتفعيل القوانين الصارمة.وغرامات عالية للحفاظ علي صحة الانسان .نعاني في الإدارة من قلة العمال وناقلات النفايات نحن نهتم بالأسواق والواجهات العامة وانا زرت حي ( واو نور) هناك مكبات كبيرة جدا ونحن محتاجين لعربات نقل النفايات ولابد من تغطية المجاري والمصارف بنفس الشكل لمجري شارع نادي التاكا وتجربة رصف السوق .ومحتاجين لأليات كبيرة بدل التركتر أليات الجامبوا تعادل مايقارب ستة سبعة ترلة ولابد من الحلول الجذرية لمحور الصحة والصحة والتعليم من الأولويات لإنسان

جهودكم في التوعية المجتمعية والتنسيق مع الشباب ولجان الخدمات بأحياء المحلية:

هناك مبادرات كتيرة من الشباب بالأحياء ونحن نعمل في دراستها ودعمها والأن نفكر في حلول حذرية لمشاكل الصحة والنظافة والصحة صرفها عالي جدا ولابد من توفير كل المطلبات المساعدة للنظافة ?

نتحدث عن النظافة وإصحاح البيئة بالأسواق والأحياء بالضفتي الشرقية والغربية بالمحلية :

طبعا كسلا مقصمة لقطاعات ونعمل علي نظافة الواجهات وأزالة مسببات الأمراض وفي النظافة نركز علي الأسواق الكبيرة بمعدل تلاتة ورديات لتغطية 90% فيما فوق وأصبحت المخلفات خطرة محدق خاصة مخلفات الأكل والشرب بجانب.عرض الخضر والفواكه علي الطرقات من الأمور المقلقة لإدارة الصحة رغم تقديرنا أوضاع العاملين بالأسواق

ماذا عن الذبيح الكيري ومراقبة الأغذية بالأسواق والعاملين في المطاعم والكفتريات:

نحن نعمل في رقابة الأطعمة وهي المحك الأساسي وفي الفترة القادمة ومن أكبر مكاسب الصحة هوأمن صحة المواطن ويعتبر من الأولويات. ونقوم بتجديد الترخيص وعملية فحص العاملين بأماكن الأكل والشرب ولابد ان يكون العامل لايق طبيا عبر الفحوصات الدورية . والفحوصات الطبية تكون بداية كل عام في السابق مقولة بأن الصحة سلوك وتعزيز

نتعرف عن التنسيق مع حماية المستهلك والمواصفات والمقاييس بكسلا :

الفترة الفاتت لدينا إجتماع للغرامات والجزاءات للمخالفين. وطبعا المواصفات جهة قومية وحماية المستهلك أقرب لنا لهم قانون والصحة لديها قوانين ولابد من توحيد القانون وتعمل تحت علمنا وفق التوجيه من الصحة منعا للأزدواجية ..

نتحدث عن تحسين أوضاع العاملين بالشئون الصحية:

دة مربط الفرس تحسين اوضاع العاملين بالصحة من أعلي موظف لأصغر موظف من المفروض تكون من اولوية الدولة وعلي مستوي الدول كافة تهتم بالعاملين وبقضاياهم ونحن محتاجين لديمومة حياة والأوضاع الاقتصادية أصبحت صعبة للغاية ونأمل ان يكون لأي موظف مشروع يعينه في حياته المعيشية. وهناك بعض العاملين تقاعدوا للمعاش ولكن لديهم أطفال في سن المدارس وأصبحوا يعملوا في العمالة المؤقتة مثل هؤلاء يستحقوا الدعم والأهتمام

نتحدث عن الأليات وعربات نقل النفايات بمحلية كسلا:

الأليات تفتقد إعادة تأهيل ومحتاجين لأربعة ضاغطة بجانب الأليات أضافية و90% من العمالة مؤقتين ومحتاجين لأليات لديها كفاءة عالية لسد الحوجة الماثلة أمامنا

الخطط المستقلبية لإدارة الشئون الصحية بمحلية كسلا:

لو نتكلم عن الخطط الفكرية موجودة وحسب معاييرنا في الصحة يجب تحقيق نسبة 90% إذا الدولة أهتمت بالصحة نصل هذه النسبة وفي حوجة لموظفين وكوادر فنية مؤهلة وللأسف الشديد في الفترة الماضية لاتوجد وظائف الا بالإحلال والإبدال ونتمني ان تفتح أبواب التوظيف لتحسين وتجويد العمل وسد الحوجة. و لدينا مشكلة نقص في العمالة ومشكلة شح في المال المنصرف للصحة ولدينا مشكلة نقص في الأليات ومشاكل كثيرة ومتراكمة

طيب ماذا عن التنسيق مع المنظمات الوطنية والأجنية الموجودة بكسلا :

المقترحات والخطط للفترة المقبلة موجودة ولدينا تنسيق جيد بدأها الشخص الذي سبقني.في الإدارة والمنظمات لابد ان تدعم برامج مكافحة الأوبئة لانها جزأ من المجتمع وتضرر بالضرر الذي يقع علي مجتمع كسلا

رسالة أخيرة لمواطني المحلية:

رسالتي للمواطنين ان يساهموا بالأراء وبإحضار المقترحات والتصورات وبأفكار جديدة وهناك مبادرات لنظافة السوق .بنظافة كل شخص مكان عمله. ونجتهد في التوعية المجتمعية لمكافحة المخدرات التي انتشرت في الأونة الأخيرة بصورة مخيفة ومهددة

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى